طعن رجلان في محطة محروقات عناصر من الشرطة فقتلوا واحدا وأصابوا آخر بجروح، ثم قتلا في جمهورية داغستان غير المستقرة في القوقاز الروسي، كما أعلنت السلطات المحلية أمس (الإثنين). وقد وقع الهجوم على عناصر الشرطة، بعد أيام على إقدام شاب بايع تنظيم «داعش»، على طعن سبعة أشخاص في وسط سورغوت، في سيبيريا الغربية.
وأعلن الفرع المحلي للجنة التحقيق المعنية بالقضايا الإجرامية في روسيا، أن رجلين مجهولين طعنا اثنين من عناصر الشرطة في محطة محروقات، وأضاف "توفي شرطي متأثرا بجروحه" و"تمت تصفية المهاجمين"، موضحا أنه فتح تحقيقا حول تعرض ممثل للنظام لمحاولة قتل.
وذكرت شبكة "روسيا 24" التلفزيونية الروسية للإعلام المتواصل، أن شرطيا ثالثا قتل الرجلين.
وأضاف أن المهاجمين "صغيرا السن"، وعُرضت مشاهد لآثار دماء تلطخ أرض أحد شوارع مدينة كاسبييسك التي يبلغ عدد سكانها 100 ألف نسمة، والقريبة من بحر قزوين، وتبعد 20 كلم جنوب محج قلعة عاصمة داغستان.
وفي 19 أغسطس، طعن شاب سبعة أشخاص في أحد شوارع سورغوت في سيبيريا الغربية. وأعلن "داعش" مسؤوليته عن هذا الهجوم بالسكين. وفي الثالث من أبريل، أسفر اعتداء بقنبلة عن 16 قتيلا وعشرات الجرحى في مترو سان بطرسبورغ.
وأعلن الفرع المحلي للجنة التحقيق المعنية بالقضايا الإجرامية في روسيا، أن رجلين مجهولين طعنا اثنين من عناصر الشرطة في محطة محروقات، وأضاف "توفي شرطي متأثرا بجروحه" و"تمت تصفية المهاجمين"، موضحا أنه فتح تحقيقا حول تعرض ممثل للنظام لمحاولة قتل.
وذكرت شبكة "روسيا 24" التلفزيونية الروسية للإعلام المتواصل، أن شرطيا ثالثا قتل الرجلين.
وأضاف أن المهاجمين "صغيرا السن"، وعُرضت مشاهد لآثار دماء تلطخ أرض أحد شوارع مدينة كاسبييسك التي يبلغ عدد سكانها 100 ألف نسمة، والقريبة من بحر قزوين، وتبعد 20 كلم جنوب محج قلعة عاصمة داغستان.
وفي 19 أغسطس، طعن شاب سبعة أشخاص في أحد شوارع سورغوت في سيبيريا الغربية. وأعلن "داعش" مسؤوليته عن هذا الهجوم بالسكين. وفي الثالث من أبريل، أسفر اعتداء بقنبلة عن 16 قتيلا وعشرات الجرحى في مترو سان بطرسبورغ.